Your Ad here ...



Product ...

Services ...

Other things ...

الجمعة، 29 أغسطس 2008
ربما لا يعرف الكثير عن حقيقتى ..
ربما اخطى فى تقييم الاشخاص .
ربما هم يخطئو فى تقييمى أ و فى تحديد شخصيتى .
حقيقة شخصيتى معقدة . أنا التمس لهم العذر
أحب كل الناس .ربما انا لا املك القوة فى مواجهة شخص ما بحقيقة هى فيه .
احتبسها فى نفسى .
ما انا بكثير الكلام وما انا بمندفع .ربما انا هو ذالك.. ربما ..!!
كتبت ربما الثانية استنكار ونفى .فانا اعرف ان اعطى كل ذى حق حقه .وتقييمة جيداا .
ربما اخطى من وصفنى او قيمنى .ربما لم يدرك ان كلامى معه حبا . فانا اذا وجدت فى مكان مع صحبة هولاء الشباب أكون فى منتهى سعادتى .
حقيقة فالفصحى ربما لاتعبر عن حقيقة الكلام والمشاعر.


ساكتب بالعامية .مع تقديم الاعتذار للغة الضاض وايضا لاستاذى وحبيبى فى الله ا. مختار .الرجل الجميل ..بحزن جداا لما الناس مبتعطهوش حقة حقيقى انسان يستحق كل الحب والتقدير .
ساعات كتيرة جداا الواحد بيحس أنو مكبوت ومحتاج يقعد مع ناس تفرج عنه وتستحملة وتواسية . وخصوصا مع واحد معقد زى حلاتى . احمد عبد العليم الجميل.... رجل ربما لا امتلك صديق مثلة ربما علاقتنا لا تمتد الى معنى الصداقة.
.
حبيبتي ..
أنا ما فرطت في حبنا .
أنا ما استيقظت من حلمنا
ذالك الذي أفزع نومنا
ذالك الذي حطم أمالنا
ربما أكملنا وغيرنا حالنا .
ربما أكملنا في طريقنا
فهو هناك دائما ينتظرنا .
فهو هناك يتتبع خطواتنا.
حبيبتي
ما أنا السبب في سقمنا
ما أنا السبب في قهرنا وغمنا.
لم أنكر خطايانا.
لم أنكر معاصينا .
كم منا ابتلى بالخطايا.
كم منا اعياة حال حكامنا
فخطايانا رؤسائنا .
فخطايانا أحلامنا
أرجو من الله آن يفرج كربنا
أرجو من الله أن يولينا أمرنا
لكنى أخاف ممن يعبث بنا
لكنى أخاف ممن يتتبع خطواتنا
قد زار قبل اليوم كثيرا من أصدقائنا
قد زار قبل اليوم كثيرا فاصبحو أشلائنا .
جبيبتى ...
ماذا أقول له يوم يسألنا.
ماذا أقول له عن خطايانا .

الاثنين، 18 أغسطس 2008
أكتب يا قلم..

أكتب يا قلم.
أمرتك أن تكتب
آصمت آذانك .أتقطعت يدك.أشللسانك
أم أنك عصيت أمرى
أما علمت أن من عصى امر سيدة فقد خالف
أم أنك تخزى من تدوين سفاهاتنا

أكتب يا قلم
أكتب يا قلم
.
أكتب سفاهتنا ,لكى يتعظ منها من ياتى بعدنا
أكتب ما يملية عليك ضميرك
أكتب ولا تطع أمرسيدك
أكتب
أكتب فالمهم أن تكتب .
أكتب هزاياننا..اكتب معاصينا ..اكتبذنوبنا..أكتب أوزارنا
أما آن الوقت لكى تكتب
أكتبولا تخشى لومه لائم
أكتب ما فى نفسك ولا تطع أمر نفسك
أكتب للحق..اكتب للصدق أكتب لله وفى الله
أكتب وأظهر الحق لصاحبة .
أكتب فنحن فى زمن بخس فيه كل ثمين وثمن كل بخيث.
استحلفك بالله أن تكتب...
الاثنين، 11 أغسطس 2008
أبنتا العزيز
أبنتا العزيز

أبنتا العزيز لم يتجاوزا الحادية عشرا من عمرهما .
فالأولى نسمة والأخرى نسرين ..
شقيتان أحيانا يلقو من أساليب التدليل ما لم يلقاها أبن العزيز الأكبر.
يستيقظ العزيز مبكرا.
أين بناتى..؟
يفتح عليهما حجرتهما ويقبل أيديهما..ويجلسهما الأثنين على يمينة وشمالة.
يفرغ من تدليلهما صباحا فيقوم الى صلاتة ليصلى الصبح .
العزيز هذا رجل جميل الروح خفيف الظل.
يستعجب أبن العزيز الأكبر لماذا لم يلقى من العزيز نصيبة من الدلال مثلما لقى أبنتا العزيز ..
تلك سوال يسألة دائما .
فاما أبنه العزيز الأولى فجميلة تمتاز بحس مرهف ولكن عند غضبها لا يعرفها أحد ولا تعرف هى ايضا احد .
ومع صغر سنها الا انها رومانسية جداا ..تتحدث أليك بصوت كصوت البلبل ..على رأسها خصلات الشعر الصفراء
وأما أبنه العزيز الاخرى فملامحها شرقية تستيقظ مبكرا كعادتها لتصلى الصبح .
عند الغداء تاتى أبنه العزيز الشرقيه الملامح فتحضر مع أختها الغداء ثم تتذكر انها لم تصلى الظهر فتقوم مسرعة من على مائدة الغداء لتصلى ..
فيعجب أبن العزيز الأكبر ماذا تفعلى .ألم أقل لكى أن تصلى الصلاة فى وقتها ولا تربطى ميعاد الصلاة بميعاد الطعام ...؟ّ !
فينظر العزيز الى أبنه الأكبر نظرة ..وكأنه يقول له ..رفقا بالبنت
واما أبنه العزيز الأولى فانها تجلس مع اخيها الأكبر حتى الى منتصف الليل وان زاد.
وقبل ان تذهب الى حجرة نومها تقول له ..أذا أذن الفجروأنت يقظ ,فايقظنى لأصلى معك ..
أبنتا العزيز على خلاف فى أكثر الأوقات ..أفعلى انتى ولماذا لم تفعلى .أنا من أفعل .أنا من أذهب....هكذا
ولكنهم كثيرا ما يتفقو فهنا بهجة العزيز ...
عند ميعاد ظهور النتيجة المدرسية ينظرو نظرات الى العزيز وكأن كل واحدة من بنات العزيز تريد أن تقول انا أتفوق على اختى وأحصل على أعلى درجات منها ...
أبن العزيز يقرأها دائما فى عينهما ..
فيأتى الميعاد وتتساوى الدرجات فيقبلهما العزيز تقبيلا لم يرى الأبن مثلة ..
أحيانا يدخل العزيز على ابنه الأكبر فيجدة جامع لبنات العزيز فى حجرته ويتلو عليهم القرآن ..
أبنتا العزيز تردد ..فيسعد العزيز كثيرا لرؤيه أولادة هكذا ..
زوجة العزيز يطلقون عليها فى المنزل "عسكرى البيت" .يحبونها كثيرا ..وأذا مرضت يبكون لمرضها .
ولكن ...
حين يرى العزيز نفسة جالسا وبجوارة أبنتيه وأبنه الاكبر والأصغر .
تكمن سعادته ...ولا ينكر الأبن الأكبر للعزيز . أن أبنتا العزيز كثيرا ما يكونو سر سعادته
أنهما التوآم......
السبت، 9 أغسطس 2008
ذاتى مكبوتة ..

أعتياد على الصمت ..واستئناس بالوحشه والانعزال وربما انسحاب كامل من المجتمع .
فالمحصله واحدة .ربما لا ندرى سبب الحالة .فاصبح الجواب على السوال كيف حالك ..؟
يجد الأجابة دائما .
مكبوت ,زهقان, وقرفان......

أعتقد ان السبب فى ذالك هو أننا ظللنا نستقبل الظروف الأجتماعية والأقتصادية وأيضا السياسية الموجعة والموحشة .
واحدة تلو الأخرى . ونصبر على هذة الظروف وربما المصائب دون أدنى مواجهة منا .
أنه الكبت وربما التحرر الوهمى أيهاما منا أنه بمجرد الهروب يعنى النجاة من تلك المشكلة أو من الضغوط المتسلطة علينا .
ولا نحاول حتى أن نقيمها أو نحددها .وحينها يكفينا شرف المحاولة.

فمثال بسيط جداا قد نبع من الأسرة ذاتها ..
أن الافصاح عن المشاعر والتحدث بما يجول فى الخواطر والتعبير عن الراى فى المجال السياسى مثلا:
فكل شاب له الحق فى ذالك .تجد الأسرة تمنعة من التحدث فى مثل هذة الأشياء ربما لحادثة سيئه عاصرتها فى ظل حكم فاسد.
ومن منطلق الخوف على أبنها او بنتها .
ولدينا المثال فى عصرنا هذا الحكومة الموكرة . فبدورها الان أنجبت شابا مصريا مكبوتا يتقن الصمت جيداا وعاجر نهائيا حتى عن البوح بما يسكن قلبة ,خواطرة ,يفيد أو رربما لا يفيد.

فلدينا الكثير الكثير من القنوات الفضائية التي تلعب على وتر الكبت الجنسي هدفها الأول تكسير القنوات الأخلاقية داخل الفرد أو الشاب وهذا كلة يرجع لخدمة قنوات دنيوية قذرة منافية للدين .بدعوى التحرر ..
الموضة : فتغيير ثياب معينة لمجرد الأنصياع الى شى يسمى "الموضة" ليس الا استهلاك لا عقلانى ولمصلحة من .لا تدرى ربما هنا يكون لمصلة الراسماليين .أصحاب رؤؤس الأموال والتجارة والسلع .

في المحصلة والنهاية, الذات المكبوتة لا تعرف الرفض ولا تعرف المواجهة.
تقبل أى شى ,الموضة الصارخة ,الهلاك الجنسى ,,,, لانها بالأصل ذات غير قادرة على صياغة موقف حقيقي نابع من ذات تعرف ماهيتها جيدا، فالذات المكبوتة ذات تهوى الهرب من نفسها أولا .. خوفا من المواجهة..مواجهة الذات.. مواجهة الآخر.....,,
الجمعة، 1 أغسطس 2008
عـش الوجــــــــــــود
الكل موجــــــود في هذا الوجود..
.لكن فرق شاسع بين وجود ووجود!
لذلك....لا تكتفى بمجرد الوجـــــــــــــــــــــــــــــود...
بل...عش الوجـــــــــــــــــــــــــــــــــــود!!!!
لاشك أن الحياة تحمل عقبات وهذا سر من أسرار الوجود لكن هذا لا يتعارض مع سعي الانسان في أن يستشعر الوجود الحقيقي فيكون لوجوده قيمة ومعنى...
وباعتقادي ان التعامل مع تلك العقبات والصعوبات بفهم وادراك هو مما يعطي للحياة رونقها وللوجود قيمته...فالعقبات والصعوبات لا يمكن اعتبارها" شر"ولا تنظر للحياة نظرة احادية من جانب واحد...
ان نعيش الوجود فقط بل لابد ان نستمتع بهذا الوجود استمتاع في جميع الامور حتى المحزن والمؤلم منها وتوافه الامور الاخرى ليست
المسألة (مجرد) وجـــــــــــــــــــــــــود!
بل(ماذا يعني) هذا الوجــــــــــــــــــــــــــــود؟!
النظر عن ظروف الحياة وتقاطعاتها المؤلمة هناك اشياء كثيرة تدعونا لنعيش مادام ذاك الخافق ينبض
وما دامت دماء الحياة تسري في عروقنا...
سأعيش رغم الداء والأعداءِ
كالنسر فوق القمة الشماءِ
أبو القاسم الشابي
أشعر "ائمة أن الزمن فائض عنا اننا لا نعيش العمر....بل نحيا في هامش زمني قليل ... أما الأمل فهو موجود
مستقل عن نتائجه ومن ناحية أخرى الأمل هو داء الوجود.,,,

نحن نعيش عصر الاستهبال العالمي .. لكن لابد أن نفيق .. و لابد أن نعود إلى صوابنا ....
إن الروح أسمى ما فى الوجود بها نحيا ونموت بأذن خالقها.. و للذكرى دائما خلود ..
فربما نجدها مع صديق لنا عشنا معه أو لامسناة .أو ربما لأنسانة صفى لها القلب وتألم لفراقها أنتظرتها كثيرا لتعود وتمنيت ان تشم رأئحتها وتعبث معها بما أمر ربك ...أو لسجدة سجدها لربه العظيم الكريم وتمنى ان يعود لمثل هذة السجدة بعد فراق طال مع ربه . ....,,